مرحبا
سوق الصاغة .. كانت تكثر محلات بيع الذهب هنا ..ولكنها اليوم قليلة ..
واستبدلت بالمقاهي والاستراحات للسياح ..
من البوابة التي تظهر في الصورة ..نستطيع الدخول يمينا ( بالصورة ولكنها على الواقع غربا ) ..فنجد انفسنا في حارة النصارى ..
وشمالا ..نستطيع الذهاب الى سوق اللحامين ..وبعده في نفس الاتجاه سوق العطارين ..وفي نهايته ..
حارة اليهود ..جنوبا ..وشرقا الى المسجد الاقصى ..
وهذه بيوت القدس العتيقة .. فاليهود لا يسمحون لأحد بالبناء او التجديد ..الله المستعان
قبة احد الكنائس القدسية ..كنيسة الفادي اللوثرية
وهنا تظهر القبة الذهبية .. مسجد قبة الصخرة ..والمسجد الاقصى يجاورها ..
في الجهة اليمنى تظهر لنا اجزاء من قرية راس العمود
وفي الاعلى تظهر قرية الطور .. اعلى منطقة في القدس .
نكمل الان وحياكم
وهذه ايضا من الطور ..
باب العمود ..باب وكانوا يسمونه باب دمشق
درج باب العمود ...والعمارة التي تظهر بالصورة هي مدرسة شميدت ..خاصة للبنات ..تدرس الالمانية الى جانب اللغة الانجليزية .
الجهة الغربية للدرج ..
الان سنعبر الباب ... يشهد هذا الباب ازدحاما شديدا خاصة ايام الجمع وقت الصلاة ..وايام رمضان ..
ووقفة العيد .. وايام السبت .
ها قد دخلنا ...البسطات والبضائع ممتلئة .. في نهاية الصورة ..يوجد بابان ..
باب خان الزيت على اليمين ..وباب الواد على الشمال ..
سندخل باب خان الزيت ..
ول سوق باب خان الزيت ..
وهذه الصورة للكنيسة ...وتظهر قبة كنيسة القيامة ..
داخل الكنيسة
هنا دخلنا الى كنيسة القيامة ...
جاءت الملكة " هيلانة" إلى مدينة إيلياء (القدس) في سنة 326م، وأخذت تفتش عن المكان الذي صُلب فيه المسيح، والمكان الذي قُبر فيه- حسب العقيدة المسيحية- فأمر ابنها ببناء كنيسته بعد أن هدم هيكل فينوس
هذا مدخلها ..
وهذا سقف الكنيسة
أمام الباب بلاطة من الرخام عليها رسم ترس "نورماندي"، وضعت على قبر السيد "فيليب أبيوني" معلم الملك "هنري الثاني" ملك إنجلترا، الذي وقّع مع أخيه الملك "جون" على وثيقة " المغناكرتا" 1215م، والتي تعتبر أصل الدستور البريطاني
هذه الفوانيس معلقة فوق البلاطة
هذه الصورة معلقة على احد جدران الكنيسة
http://www.travel4arab.com/photo/data/500/HPIM1716.jpg