كلمن سبعا أو بطل في سبيل الوطن بيضحّي
ومتى ضحى ذنوبه بالدنيا حتما لوه ربه يمحّي
يستشهدا الحاملا دمه على كفّه صارخا فحّي
ياخيانة ويافلولها المفسده بين العباد الكافره بالهيّاب
***
ظنّت الاسمها اسرائيل جيشها للأبد لامايقهر
وغزه بصغرها خلت الصهاينه وجيشهم يتقهقر
فكيف لو كل المقاومين هاجموها محتما تقهر
ومعها كل مسودي الوجوه كما الشؤم لكل غراب
***
كم اتحسرا ع بلادي وآها ياحالي تنهدي
ماكانوا ولادك الردايا للهدايه بربهم تنهدي
دعمهم غربان والعربان بمستعمر ماهدي
وألف رحمه ع من استشهد بحرابهم الوغاد الخياب