منتديات جماعين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات جماعين

اهلا وسهلا ومليون مرحبا نورتوا منتديات جماعين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 فصل م كتاب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
انطون سابا
جماعيني نشيط
جماعيني نشيط



ذكر
عدد الرسائل : 172
العمر : 74
تاريخ التسجيل : 01/10/2012

فصل م كتاب  Empty
مُساهمةموضوع: فصل م كتاب    فصل م كتاب  I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 29, 2013 11:38 am






[rtl] مايكل جاكسون [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] النجم المشهور في القرن العشرين على مستوى العالم بما أدخل على فن الغناء والرقص المسرحي ، ( طبعا بغض النظر عمن أحب فنه أم لم يحب ) ، فالرجل فنان مبدع بالسليقة منذ نعومة أظفاره ، وحاز لنفسه مكانة عالمية أفاد منها كل من يلوذ به ، على رأس هؤلاء أباطرة المال الصهاينة في أمريكا الذين أوصلوه إلى النجومية منذ صغره ، لكن ماذا فعلوا به فيما بعد ؟! . [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] هناك خطا رسموه منذ توليهم زمام الأمور في الولايات المتحدة ، هي أن من يتعامل بأموالهم عليهم امتصاص دمه لكن ( سقسقة ) . [/rtl]



[rtl] أي دون علمه وعلم أحد ، ( فالشرط شرط وآخره الرضى والتسليم ) ، وشرطهم الدائم لأي نجم ينتفع بنشر فنه بواسطة شركاتهم الفنية بحصص ( المثالثة حلالا زلالا ) ، والمثالثة كانت وماتزال يعتمدها كل إقطاعي في أي بلد يعتمد الإقطاع نهجا في العالم ، فصاحب التمويل له الثلثين والثلث الثالث للعامل في المشروع . [/rtl]



[rtl] أي أن مايكل جاكسون أو غيره من الفنانين إذا حصل في حفل له على تسعة ملايين دولار ، فهم يحصلون منه مقابل شراكتهم له تسويقا وإنتاجا ( فقط ستة ملايين من أصل التسعة ) ، سواء رضي أم لم يرض ، والويل له إذا استقل عنهم بتمويل نفسه بنفسه ، فلايجدون أي حرج في نشر فضائح عنه صادقة كاذبة غاية تحطيمه وتدميره ، وهذا ماكان لصاحبنا مايكل جاكسون الذي رغب أن يستقل عنهم بعدما ( ملين ) أي غدا مليونيرا ، أو الأصح مليارديرا ، ففي .. [/rtl]



[rtl] [/rtl]


طرفة عين


[rtl] [/rtl]



[rtl] اختلقوا له قضية أخلاقية أودت به أخيرا إلى ليس فقط التلاشي ، بل وعندما عاد أثبت براءته للجماهير المحبة له ، وكان من غمه مرض ، وماإن قام بأداء أجمل وأحلى إنتاج له بعد البراءة القضائية الثالثة ، حتى دخل المشفى بحالة طارئة مفاجئة [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl]مايكل جاكسون 21 [/rtl]



[rtl]__________________________________________________[/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] بسبب الهم وشدة الاعياء فماذا فعل الصهاينة ؟ ! . [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] سارعوا لقتله بيد طبيب مسعف [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] أو دسوا له السم في مصل الإسعاف انتقاما منه لماذا فكر بالاستقلال عنهم ، وبما أن التفاصيل في قصته تفيد موضوع كتابي أقول عنه : [/rtl]



[rtl] بدأوا معه أول مابدأوا بولد مصاب بالسرطان وقبيل موته ( المزمع من الأطباء ) دفعته أمه ( بإيعاز من جشعها الخفي ) إلى طريقه وهاك القصة في خطوات : [/rtl]



[rtl] [/rtl]


أولا


[rtl] [/rtl]



[rtl]اشتهر مايكل جاكسون بعطفه على الأطفال ، وتبعا لسؤاله ( لماذا ) ، كان يردد أنه عانى في طفولته من قسوة والده الشيء الكثير ، رغم أني أنا شخصيا كنت أعرف هذا الوالد ( معرفة تاجر لزبونه ) ، الذي كان من اللطف والكياسة بقدر إثارة استغرابي سماعي أنه قاسيا على أولاده ، وكانت أكدت ذلك في مقابلة تلفزيونية شقيقة مايكل ( لاتويا ) التي استقلت عن أهلها غاية الشهرة ومنافسة شقيقها ، وفي سبيل الشهرة ادعت عليه أنه (أي أبوها ) كان يتحرش بها جنسيا ، لكن وهو صارم في التدين استبعدت الأمر . [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] نعم , يمكن أن يكون قاسيا في تربيتهم ، وقد صرح أنه قسا عليهم لكي يحميهم من الفسق المنتشر في أمريكا بالجنس والمخدرات والمسكرات والقمار واللواطة ، حتى أني أذكر مرة قال لي مامعناه : (( أفخر أني أربي أولادي كما تربون أولادكم كعرب ، فبعض القسوة في التربية لاتضير الولد كما ذكر النبي سليمان في التوراة أدب ابنك بعصا من حديد ، وكما ذكر الرسول بولس في الإنجيل بالقول ربوا أولادكم على الفضائل السامية )) . [/rtl]



[rtl] بغض النظر عن رأيي بالأمر أستبعد أن تكون القسوة دافعا للتحلل الأخلاقي كما ( وُصِفَ مايكل إعلاميا من أباطرة صهينة الإعلام بعد حادثته ومعاناته مع الأطفال وعطفه عليهم واستغلال الصهاينة للموضوع بعد أن اختلقوه له اختلاقا . [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] [/rtl]


22 هل المؤامرة مستمرة

___________________________________________________



ثانيا


[rtl] [/rtl]



[rtl] تأكيدي الشخصي أنهم هم دفعوا بالمرأة ( قيل أنها يهودية ) للالتجاء له بحيلة كبرى لاتقدم عليها سوى الساقطات ، ذلك بعد طلاقها من زوجها ربما الثاني أو الثالث أو الرابع من يدري ( إما لزنا أحدهم بخيانتها أو زناها هي وخيانتها لكل منهم في الغالب ) ، وكان أصيب ابنها الأكبر بمرض السرطان ، وحسب كذب مزاعمها ( إعلاميا ) أن ابنها كان مغرما بأغاني مايكل جاكسون . [/rtl]



[rtl] [/rtl]


ثالثا


[rtl] [/rtl]



[rtl] ادعت المرأة لجارها القديم مايكل أن ابنها الذي كان يداعبه في طفولته أغرم بأغانيه غرما شديدا وأنه الآن يعاني من السرطان المميت ، وأنه محروم الأب ، وأنها ترغب لو أن مايكل يتقبل أن يكون أبا معنويا له لبينما يموت بعد عامين إذا لم يشفى من مرضه ، فأشفق مايكل على جاره القديم الذي داعبه في طفولته كثيرا كجار مجاور لأبويه . [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] وللعلم كان مايكل يسكن أحد أحياء مدينة فانايس بأطراف ( أنسينو) التي هي من أجزاء ومدن لوس أنجلوس ، وبعد أن أثرى من الصغر اشترى وأهله ذلك المنزل وبقي فيه إلى أن انتقل إلى منتجعه الذي سيأتي ذكره في مقاطعة سانتا بربارة بعد فينتورا كاونتي ، والانتقال كان في تسعينات القرن العشرين حتى توفي هناك مقتولا . [/rtl]



[rtl] [/rtl]


رابعا


[rtl] [/rtl]



[rtl] كان والده اشترى المنزل المذكور في فانايس غاية تأمين تربية صالحة لأولاده صغارا بما فيهم مايكل ، حتى أذكر مرة بعد نقدي ثمن مااشترى ، وقف يسألني إن كان يخطيء إذا قسا على أولاده ، وكنت من رأيه كعربي ( حتما ) إذ اتفقنا معا على أن القسوة تلزم إلى حدود منع الولد ارتكاب المعاصي ، لكن الرقة أيضا لازمة لكي يشعر الولد بالحنان من أهله وإلا لن يكون للقسوة فائدة تذكر . [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] كان هذا آخر حديث لي معه قبل انتقاله إلى سانتا باربارة مع أولاده وبينهم مايكل الذي بقي ملازما أهله هو وإخوته ماعدا لاتويا التي فشلت أن تكون نجمة مشهورة ، هذا ورغم زواج مايكل مرتين لم يفارق أهله بل عاشوا معه في منتجعه [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl]مايكل جاكسون 23 __________________________________________________[/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] الضخم الذي كرسه ليكون منتجعا للأطفال ومدينة ملاه لهم من كل الأعمار ، مما لم يعجب خصومه الذين ضد إنسانية الانسان في أصلهم ومسالكهم . [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] خامسا [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] كان مايكل قبل افتتاحه لمدينة الملاهي أعلن عن إنشائه شركة صوتية تلبي حاجاته من الإنتاج الغنائي والفني ، أي كف يد الصهاينة عن النيل منه ومن دخوله الباهظة التي فاقت حدود كل تصور ولا حتى بثلث من الثلثين حصتهم لدى كل نجم يشهرونه . [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] سادسا[/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] تحرك الطابور الخامس الصهيوني دافعين المطلقة أم الولد جار مايكل لرجاء العطف على ولد سيموت أمام عينها كأم وكل منيته أن يكون بجانب مايكل النجم المشهور . [/rtl]



[rtl] [/rtl]


سابعا


[rtl] [/rtl]



[rtl] الولد كان غنيا بالسليقة لأنه بن غني ، وإن طلق أبوه أمه إلا أن الأب ينفق عليه مايكفي ليكون بن نعم حسب قوانين الطلاق بالولايات المتحدة الأمريكية ، لابل والحيلة انطلت على مايكل أن الولد سوف يموت قريبا فماذا يخسر وهو أمام فرصة سانحة لتحقيق شيء من مسيحيته في إعانة الغير ، فقبله لديه وصار يستقبله كجار في بيته القديم قبل الانتقال إلى سانتا بربارة ، ( للعلم الولد لم يمت حتى الآن ) . [/rtl]



[rtl] [/rtl]


ثامنا


[rtl] [/rtl]



[rtl] أجهزة الإعلام المختلفة المرئية والمسموعة مما يمتلكها الصهاينة المغتاظون من حرمه لهم مشاركته أرباحه ، قاموا بتضخيم الأمور إعلاميا في سوق حكايا وقصص وفبركات مختلقة لاحصر لها وكل منهم يساند شريكه في تثبيت الأكاذيب [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] [/rtl]


24 هل المؤامرة مستمرة ___________________________________________________


[rtl] [/rtl]



[rtl]شبه حقائق إعلامية ، طبعا بهدف تحطيم مايكل المتمرد على سيطرتهم . [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] تفاقم الأمر كما اشتهوا ورغبوا ، وكيل له ماكيل ، واتهم بما اتهم ، لكن أشد ماعانى يومها وآلمه هو وأهله ومحبيه ماادعت عليه شقيقته لاتويا التي كان لها رغبة منافسته وأخذ السبق منه بجسدها العاري لا بفنها ، حيث استغل ظاهرتها وخيانتها أهلها ذات مهاجميه الصهاينة فرغبوا إليها رغبوها بالشهرة وتحقيق ماتطمح إليه شرط أن تهاجم أخيها من زاوية ماأشيع عن قسوة الأب عليهم في تربيتهم منذ الصغر ، فماكان منها الغبية ( القرقورة ) سوى الوقوع في شرك الشركات الصهيونية الذين وعدوها كذبا بالشهرة ...[/rtl]



[rtl] [/rtl]


تاسعا


[rtl] [/rtl]



[rtl] ظهرت في مقابلة تلفزيونية مدروسة ( وممنهجة ) على آخر عيار ، فكانت في وضع لاتحسد عليه من التعري السافر قصد نيل رضى المعجبين من جمهور شقيقها بصدر نصف عار ، وساقين يستر أعلاهما تنورة من القصر بحيث تظهر المحرم المستور مما يرغب رؤيته فقط ( الذكور والشاذات من الجنس النسائي ) ، وطالبت المعجبين بها تأييد فنها الذي يفوق فن شقيقها رقيا ، لكن ليس قبل كيلها سيل من الشتائم له وللمعجبين به وقذفه قذفا لاذعا ، وإدعاء أنه لايستحق كل هذا الكم الهائل من المحبين عالميا ، وأن على تلك الجماهير الغبية معرفة أنها أفضل من مايكل لأنها تحررت من سطوة العائلة التي يرأسها أبوها . [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] هنا استغل المذيع الفرصة المدروسة مسبقا فسألها أن تحكي للجماهير عن حدث اعتداء أخوها على الولد مايكل جنسيا ، وكأنها وجدت ضالتها المنشودة فكان ماقالته بعد ذلك أفظع : [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] عاشرا [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] ادعت أن مايكل معقد نفسيا ، وأن السبب التحرش الجنسي من والده له في صغره ، طبعا بالغت بالمزيد عن والدها نعتا سيئا أنه لم يكتف التحرش بها كابنة له ، [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl]كيف يعمل الصهاينة 25 [/rtl]



[rtl]__________________________________________________[/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] لكنه أيضا لوطي تحرش بابنه مايكل في صغره ، كل ذلك غاية نيل الشهرة ( لكن للأسف كعاهرة وكاذبة أيضا ) ، لأن كل من عرف والد مايكل نفى تلك الصفات التي نسبتها ابنته المتمردة له ، وفي مقابلات كثيرة متلفزة خصوصا وغايتها نيل الشهرة والنجومية بدلا من أخيها لا نيلهما بالفن والفن فقط كما فعل . [/rtl]



[rtl] [/rtl]


حادي عشر


[rtl] [/rtl]



[rtl] لشديد الأسف أن تلك المتعرية السافرة العاهرة الصغيرة ليس فقط خسرت الرهان ، بل خسرت كل شيء فلا هي اشتهرت ، ولا هي نالت النجومية ، ولا هي أبقت خيط صلة واحد يعيدها إلى أهلها الذين يقدسون الحياة العائلية تقديسا مطلقا لا كاليهود في سلوكياتهم كصهاينة لاتهمهم سوى الماديات ، ( أما الحقيقة ) ، فلأن والدها منعها من العهر في صغرها كما ترغب ادعت عليه ومايكل ماادعت ، ونالت الأجر ( الجزاء ) عن ذلك ، وانتهى بها الأمر إلى الانكفاء تماما ، فمن يثق بقرقورة تصف أهلها بالسوء وتفضح أسرارهم لتحل محل شقيقها نجمة عالمية ، أي لو لم تكن سيئة لكانت سترت أمر أهلها لا شهرت بهم وبمظاهر العري السافر لتكون نجمة . [/rtl]



[rtl]لابل وبدل خيها وغيظا به ، أت[/rtl]



[rtl]ن فنها هي أفضل لأنها تمردت على سطوة والدها لاألاا أن تطالب بإصلاحهم نادت بأن تحل محل أخيها وشهرته ليس بالفن بل بالعري والسافر منه ، رغم أني ومعرفتي لهذا الوالد لعام كامل ومظاهره التدينية ونهجه البقاء في بوتقة عائلية واحدة مع كل أبنائه الكثر ، جعل الناس لايصدقون لاتويا ، وفهم كل من في رأسه دم ودماغ [/rtl]



[rtl] [/rtl]


كيف يعمل الصهاينة


[rtl] [/rtl]



[rtl] على تحطيم القيم الأسرية للغوييم ، فأوقعوا بمايكل واتهموه باللواطة وهو منها براء ، ولعبوا بعقل اخته بوعدها نيل النجومية لكن بثمن الطعن بأخيها ، ولما فعلت فشلت كل حساباتها ، حيث خسرت عطف الناس أولا لطعنها شرف أهلها ، وثانيا لعريها في غير محله ، ولأن من عرف والدها سارع مكذبا إياها ، لابل وفهم أنها تحارب والدها لأنه طلب منها الانضمام لفريق أخيها الفني لا الاستقلالية عنه ، ولما رفضت هددها بالطرد من المنزل ، فكان أن تمردت وهجرت منزل والدها بمجرد بلوغها سن الثامنة عشرة . [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl]26 هل المؤامرة مستمرة [/rtl]



[rtl]__________________________________________________[/rtl]



[rtl] [/rtl]


ثاني عشر


[rtl] [/rtl]



[rtl] للعلم الرجل مايزال أولاده كلهم يعيشون معه في منزل واحد أكبر وأصغر من مايكل ، ورغم نجومية مايكل مايزال يخضع لمشورة والديه في كل أمور حياته ، وإن مسلكهم في بيتهم مسلك متدين لايعجب من تريد التحرر كلاتويا التي عاشت بعد فعلتها منبوذة كنكرة اجتماعية بشدة الغباء الذي تملكها لتهاجم أهلها بهذه القحة . [/rtl]



[rtl]وماعرف حتى الآن أن الأب هو الآمر الناهي في البيت وهو المرجع ككل عائلة متدينة تنبذ ( زيادة ) الحرية المفروضة أمريكيا على الشعب الأمريكي باسم القانون ، و (( ليس كل قانون له الكمال القانوني العادل شاء المدعون أم أبوا )) .[/rtl]



[rtl] [/rtl]


ثالث عشر


[rtl] [/rtl]



[rtl] ربما نالت القرقورة لاتويا اهتماما ظاهريا مغرضا من الشركات إياها لفترة لم تطل ، لكنها جلبت لنفسها اهتمام المائعين من اليافعة على شاكلتها ، أقصد أنها نالت عطف كل من هو نكرة في المجتمع الإنساني الأمريكي ، ( للأسف ) هم ليسوا قلة ممن كانوا ومازالوا نتاج صرعات الصهينة الإعلامية المعاصرة ، بل هم من الكثرة ما يبشر العالم الحاضر بقرب نهاية الامبراطورية السادسة المدعوة الولايات المتحدة الأمريكية . [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] تماما كما كان أمثالهم في التاريخ سبب انهيار وتلاشي روما الرومان من طبقات تافهة في مجتمعاتها ، وكما كثرالتافهون من فلاسفة اليونان بآثينا ممن يهينون العمل اليدوي ، وككثرة التنابل في السلطنة العثمانية الذين كانوا من أسباب انهيارها ، وكما سيكون للولايات المتحدة في هذا العصر من التافهين أنصار لاتويا ، ( مضافا لهم ) المشردين المدعوين ( هومليس ) سواء بملء خاطرهم أم مشردين رغما عنهم بالإفقار من غني لمن هم دونه مستوا ، مضافا لمن يعيشون علة وعالة على صندوق المساعدات الفيدرالي ( الولفير ) ، مضافا لمن يستمرئون العيش طفيليون على مال التعويضات على حساب المدخر التقاعدي المدعو ( أنبلويمنت ) . [/rtl]



[rtl] من ذكروا حوالي نصفهم يفهمون الحياة الإنسانية من منظار التفاهة التامة ، الذين يتقبلون العيش الهامشي مع التفريط المقصود في التذمر يمينا ويسارا لغاية [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl]الهراسمنت 27 [/rtl]



[rtl]___________________________________________________[/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] التمويه والتمثيل والتورية لتفاهة عيشهم الهامشي .[/rtl]



[rtl] [/rtl]


الهراسمنت


[rtl] [/rtl]



[rtl] رغم تعرضي ( لظاهرة الهراسمنت ) بفصل خاص آجلا ، إلا أني ألمح لها كمبتكر أضافه العقل الصهيوني الخبيث ( الشيطاني ) للإنسانية جديد كل الجدة على المجتمع الإنساني منذ آدم الأول ، ظاهرة فيها منتهى [/rtl]



[rtl] [/rtl]


الاحتقار لرجولة الرجل الذكر


[rtl] [/rtl]



[rtl] وفيها سوق كل العهر المجاني لصفات المرأة منذ حواء الأولى ، هي ظاهرة تدعى بالمصطلحات القانونية ( هراسمنت ) أي التحرش الجنسي من الرجل للمرأة ، أما التحرش الجنسي من المرأة للرجل فيساعد الصهاينة في طمسه قانونيا وتغليب التحرش الذكوري ( ككل ظاهرة ) لغاية في نفس يعقوب ( المدلل المفرط في أنانيته حتى آخر قطرة من عدم الحياء وقلة الخجل ) . [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] يلزم لفت النظر أن الهراسمنت تكريس مطلق لتهميش رجولة الرجل كي يسهل على الصهاينة استعباده بواسطة المرأة ، فأليس آدم الأول سهل على الشيطان إغوائه بواسطة الحية والمرأة فأطعماه من الممنوع إلهيا ، وربما كان غفر له لو اعتذر ، لكنه بدل الاعتذار رمى اللوم على قرينته متنصلا من فعل الخطأ بالتنكر وبالكذب ، أي أخطأ عدة أخطاء أخرى فقط ليبرر ذاته بذاته . [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] الهراسمنت ظاهرة فاقت الإيدز حقارة في القرن العشرين ولحيقه القرن الذري بامتياز وماتزال ، وإلى حينه لها فصلا آجلا لأهميتها في سياق الموضوع .[/rtl]



[rtl] [/rtl]


رابع عشر


[rtl] [/rtl]



[rtl] من أبعدوا مايكل عن الأضواء بمقالبهم ليس فقط مرة بل مرات كما سيرد ، تمكنوا من إبعاده عن الأضواء حسب رغبتهم ، وشاء لهم إبراز أحد المغنين الصغار ليصنعوا منه وحوله هالة شهرة مفبركة ، والآخر الويل له إن فكر بالاستقلال عن [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl]28 هل المؤامرة مستمرة [/rtl]



[rtl]__________________________________________________[/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] قبضتهم فلن يكون له سوى الهبوط محطما لإبراز غيره ممن يمكنهم استغلاله تماما، وهكذا يعيثون فسادا في الأرض وفي عباد الله . [/rtl]



[rtl] [/rtl]


خامس عشر


[rtl] [/rtl]



[rtl] بعد مايكل جاكسون عن الساحة فتح الباب لأقطاب موسيقى الراب والتي لي معها تفاصيلها المخصصة آجلا لأهميتها . [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] أما وحقدهم لايضاهيهم فيه أحد منذ بطن التاريخ وحكايتهم مع بني كنعان وشقيقتهم الوحيدة ( دينة ) كما سبق ذكري لها في كتابي الرد على الماسوني الدكتور كمال الصليبي وكتابه ( البحث عن يسوع ) ، فحقدهم على مايكل لم يتوقف حيث أبعدوه تماما عن النجومية ، ولم يتوقفوا عن كيل كل مايمكنهم من تحطيمه حتى الموت لأنه مجرد غوييم لابل وأسود مع تذكر حقدهم على السود ، وهم بجدهم يعقوب من دعوا السود ( عبيدا ) , وهم ليسوا إلا أبناء عمومتهم بنوح من عمهم حام ( حمانا وحماكم الله من شرورهم ) . [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] فالقصص الغريبة عن مايكل المسكين والادعاءات لم تتوقف إعلاميا بحجة نيل السبق الإعلامي ، ولايهمهم أن يكون الادعاء صادقا ، فبالمال يشترون الاعلاميين الذين يفبركون لهم ماشاؤوا من القصص الملفقة ، خصوصا زواج الرجل مرتين ، واتهامه أن طلاقه الأول كان بسبب الغلمنة ، حتى أن المفبرك للحكاية يوثقها لك بادعاءات أولها وآخرها كذب ، ( كأنه اللعين كان ينام بين مايكل وزوجته في مخدعهما ) حيث يسوق لك تفاصيل لايعرفها غير أصحابها في منتهى خساسة الإعلام المأجور للمال الوسخ . [/rtl]



[rtl] [/rtl]



[rtl] عموما كل ماقيل عن الرجل النجم كان لايحتوي الصدق ولو بأقل النسب ، ومات مايكل مسموما بأيديهم ومازالوا يلفقون عنه الكذب حتى الآن . [/rtl]



[rtl]قدمت مايكل كنموذج لما يفعله المتصهينين بمن يتمرد على قبضتهم في الغرب ، وحاليا روسيا والدول الشرقية بعد انهيار الاتحاد السوفياتي ، الذي غدا بعد انهياره خاضعا لهم ، ومنه أنتقل إلى عالم الموسيقى وتغلغل أصابعهم الخسيسة فيه . [/rtl]


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فصل م كتاب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات جماعين :: الادب العربي :: ملتقى الزجل والشعر العامي-
انتقل الى: