اليهود والرياضة 103
__________________________________________________
في عالم الرياضة
منذ التاريخ لم يكن لبني يعقوب باعا في الرياضة العالمية ، نعم كان لداود الملك براعة في الرياضة القديمة ( رمي المقلاع ) ، ولقادتهم في العهد القديم يوم لم يكن لهم تلمودا يشوه لهم كل ماأملاه الرب على موسى النبي ليكون لهم مسار حياة ، برز منهم أبطال عظام كشمشون الجبار قبل داود ، وقادة داود الذين كان كل بطل منهم يجابه مائة فارس في القتال ويتغلب عليهم ، ومنهم جدعون الذي بمساس البقر قتل ثلاثين رجل من الأعداء ، فعلى فترات متقطعة كان لهم رياضات قتالية كما كل الشعوب أيامذاك .
أما حتى الوقت الحاضر ، لم يظهر لهم اسم تفوق في رياضة ما لأسباب :
1 ـ مقاطعة الدول العربية لكل نشاط تشارك به اسرائيل عالميا .
2 ـ غير عدم اشتراكها بالرياضة الشرق أوسطية لأن معظم دول الشرق الأوسط عربية .
3 ـ اسلاميا معظم الدول الاسلامية تمتنع عن التواصل رياضيا مع اليهود الأعداء التقليديين .
4 ـ عملية ميونيخ من الفدائيين ضد الفريق الرياضي الاسرائيلي ، كان الدافع الأكبر ومايزال لامتناع دول عالمية كثيرة عن التواصل مع الدولة الاستعمارية اسرائيل .
عموما النهج التلمودي يمنعهم التواصل مع الشعوب الغوييمية من رابعة عنصريتهم منذ حكاية دينة شقيقتهم ( بالتوراة ) التي بملء خاطرها الكريم تلقت حب امير شكيم الفلسطيني وممارسته الجنس معها دون تمرد واعتراض ، لكن كان رد فعل أشقائها في أحط فعل غدر جرى ويجري في التاريخ انتقاما من بني كنعان أهل شكيم بما فيهم الامير والملك أبيه .