مديح بلهجة بدوية مثقله

ع يمي عبرتا مزيونه كإنها سبيلة نصب القصرين
بحركاتها ياباي كما شعله أنشطا من طلقة المرتين
يحرز ربها شعله مشعلله حلا عينيها يهدا المسكين
جودها لو لسبع الفلا ورآها ينسطع يركع يقل آمين
حلا المحيا بها وكلها بملابسها لوحه ملاتها التفانين
ياكثرها خلاخيلها وع رسوغها الأربعه ترنا ترانين
كجراس فرسا اصيله تتخايلا بجراسها بنغاما حنين
سود كحل الحجر برماشها يبرزا بمقالها والبياضين
كحور العين المحاجرها شصا تنطي اماره بالتأمين
شصة بعينها خطفا تسببا لأيه جاهل فلو حال تجنين
حيها ترغبا للمداح بهيا وبالنظر وبوه تزيد لها اللين
وللثالث المدح ماتتحملا له تقل لك اقف ياجن اللعين
ارتدع ش علامك تتماديا زود ما يقتضي كل تخمين
رح وخلنا منك دربل ملاعبك والهزو لنا لامايستكين
حرايرا حنّا يبا ولساننا طلقا لكنه لللأدب خوشه أمين