السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
جريمة جديدة لا تقل بشاعة من الجرائم التي ترتكب بحق اضعف المخلوقات..لكن هذة المرة اضعف واضعف... انها فتاة عمرها 15 عاما لكن عقلها لايزيد عن السبع سنوات لانها كانت معاقة نفسيا
اي انها لم تكن انسانا كامل العقل ..والبطل هذة المرة رجل متزوج ولة من الابناء من سن تلك الفتاة
واكبر واقل .. وبينما كانت الفتاة عائدة من احدى مدارس المعاقين , عندما اعترض طريقها بسيارة وطلب منها الصعود وادراجها عن طريق الحلوى ,لكن بدل توصيلها الى بيتها وكسب الاجر والثواب من ذلك ,اتجه الى بيت اخر ,,بيت خالي من الاثاث والبشر وحتى الرحمة ,, حيث قام ذلك الرجل البالغ من العمر والعقل من اغتصاب تلك الفتاة البريئة والمريضة, التي لاتعرف حتى معنا مايفعلة وما فعلة ذلك الشيطان .. لكن ارادة الله اقوى واشد , بعد ان انهى مابداة وقام باعادة الطفلة الى مكان سكناها , عرفت الام المنكوبة بامر طفلتها من خلال الدم الذي لطخ ملابسها من كل اكتارة, ولهول صدمت الام هرعت بها الى اقرب مشفى ليؤكد لها الاطباء صحة اغتصاب طفلتها,وبعد التعمق بالموضوع من خلال شرطة المنطقة وهداية الرب الجبار ,قامت الطفلة بالتعرف على مكان الجريمة والتعرف على وجه الجاني ,ليس الا من خلال حكمة الخالق لياخذ بحق المظلوم من الظالم .ماهو ذنب تلك الطفلة ان كانت مريضة نفسيا.وماهو ذنب الانسانية ان تلطخ باعمال الشياطين كامثال ذلك المجرم.. لن ازيد اكثر من
لا حول ولا قوة الا بالله