اشتقت في لحظة ضعف لطفولتي...... وحن فؤادي فجاة لبرائة الماضي..... كنت ارى في اللهو والمرح سعادتي...... ولم احسب حسابا للزمن الجاني ..... ايام مضت وانا على هذا الحال العادي.... كان الحب بالنسبالي وهم من خيالي.... وحكاية روى اسطرها زماني.... لم اتوقع يوما ان يفرض علي الحب باحكام... حتى وقعت فريسة له ومدمن عليه ومستسلم حاملا رايات وفائي.... واحساسا لم تطلعني عليه صفحات ايامي ...... وعبيرا استنشقه قلبي واهدى رحيقه لكياني ......فرجعت لي طفولتي وعادت معها البرائة وسكن فؤادي الامان ...احلام تحققت فاصبحت بجدارة انسان.....